مستشفى مثليه في محلية الصنع
في هذا الفيديو سكس ياباني ساخن و تبدأ احداثه عندما كانت ميمي ممددة على السرير تلبس ملابسها الداخلية فقط و كانت غاصبة من زوجها لعدم قدومه الى المنزل اليلة الماضية عندها احست به يجلس على ركبيته بجانب السرير ثم يضع يده الكبيرة على بطنها الابيض الناعم و بدأ يدعكها لها اوه كم كانت تحب لمسته كان يفعل هذا دائما يجعلها ساخنة بكل الطرق المثيرة حتى تصبح على اخرها عندها ينيكها بزبه … اجلسها على السرير و بدون ان يلمسها بيده اقترب منها و ادخل حلماتها الى فمه و بدأ يرضعها لمدة طويلة جدا ثم اخذ حلمتها الاخرى و عمل نفس الشيء لبزازهاا الثانية ثم فارق رجليها و جلب هزاز الذي تحركه على كسها لتنزل مائها عندما يكون مسافرا و بدأ يحركه على كسها ببطئ شديد و يدعك به شفراتها كانت تحس بمائها ينزل بكثرة و تتاوه بشعر الهزاز على شفراتها و هو يدعكها اووه و في نفس الوقت كان يدعك حلماتها بين اصابعه اااه اممم اوووه … اصبحت تدعك جسمها بالسرير كانت ساخنة الان و ممحونة و نسيت تماما انها كانت غاضبة منه ارادته ان ينيكها فقط و يريح كسها الممحون … وضع يده على كسها و بدأ يدعكه لها و يحرك اصابعه على شفراتها حتى يسمع تغنيجها المرتفع ثم ادخل اصبعين الى ثقبة كسها و بدأ يحركهما بداخلها ثم بدأ يخرجهم و يدخلهم ببطأ بدأت تصرخ ارجوك لا استطيع اكثر … ماذا تريدين الان …. نيكني بزبك الكبير الان … انزل البوكسر و امسك بزبه الكبير الساخن ثم بدأ يدكه على سكها و يبلله بمائها و هي متحمسه لسخونته عليها و تنتظر فقط ان تحس به على ثقبتها عندها ادخله كاملا و بدأ ينيكها به بقوة كبيرة و سرعة اااه ااه اااه اااح ااااه كان صوت تغنيجها جميل جدا مثلها بعدها رفع لها رجليها الى كتفيه و ادخل زبه الى طيزها الابيض و نيكها حتى اصبح هو و هي يتنفسان بصعوبة ثم اخرج زبه و دفن وجهه بين بزازها و بقي هناك حتى نام في احضانها